بعد كشف الجيش اليوم على مبنى في المريجة واتضاح خلوّه من اي منشآت عسكرية ،
اكشف هنا عن مبنى (لينا سنتر ) في الحي الابيض حيث منزلنا قبل
تدميره كلياً استناداً الى مزاعم كاذبة.
هذا المبنى المؤلف من بلوكين متلاصقين يوجد فيه كاراج او
مستودع سبق وتم قصفه يحتوي على :
” نباريش للمياه” وحجارة باطون ،وبعض خزانات المي ورواسب الضربة القديمة خلال الحرب حيث قصف المكان ، وحشد من المرتزقة الفئران والجرذان تطل حسب الرزقة.
وانا كنت اشك ان الناطور الحبيب
” محمد” قد ” خبأ” في المستودع جرة غاز للزمن لانو مرتو كانت تصرف غاز كتير.
وكانت شكوانا في البناية ان هذا الكاراج مهمل ومفتوح امام الرأي العام وبيزرزب مي وما فينا ب قشاطة وحدة نلّم كل هالنهر الدافق.
وانا اللي ما عندي ادنى فكرة عن السلاح بقدر استوعب انو مسيّرات مع برك المياه والرطوبة مع الصواريخ ما بتركب.
اما سكان المبنى فبينهم مواطنة لبنانية فرنسية تعمل في السفارة الفرنسية ، والجار اللي بوجنا عالخامس صار اميركي مع اولاده وقاعد بمشغن ، الجار عالثامن يعيش في فلوريدا مع عائلته وحصل على الجنسية ، اما جيران السادس فقد حصلوا على الجنسية السويدية،
وفي بعد جيران من بلجيكا ما بعرفهن.
انا وولادي وامي واختي ليلى ساكنين عالخامس وما عنا جنسية تانية باستثناء بناتي طالعين من جنسية نيجيرية بس خلصت مدة الباسبور.
وامام هذه الوقائع والشهادة المثبتة بالصور ، فان كل مدعي يزعم وجود مستودع مسيّرات في المبنى المذكور هو مجرم حرب ، ما تبيّض وجك مع اسرائيل واميركا ع حساب ناس راح جنى عمرها و كانت تحت خطر الموت لو ما سمعت رصاص التحذير.
كل متجني هوي ابن حرام مصفّي.
👇🏻
ادناه
المستودع الشهير قبل التدمير مع القشاطة اللي عالأرجح اعتمدها العدو كدليل قاطع لانو لونها اصفر .
( ويوجد فيديوهات) لن انشرها الا بعد موافقة لجنة البناية لاني احترم قوانينها.


